قصص سكس مرات ابويا الشرموطه بزاز كنز كبيره جدا تغري ابن زوجها المراهق في المنزل تمص زبه وتستعرض بزازها ثمه تتناك بقوه في كسها الهايج .
قصص سكس نيك مرات ابويا الوتكه في كسها الهايج باوضاع مثيره جدا علي السرير تخلع ملابسها وتركب علي زبه الكبير وتتنطط عليه .
قصص سكس ساخنه جدا مرات الاب القحبه تعشق الجنس والنيك في كسها وطيزها الكبيره جدا .
شاهد القصة .
سامح عنده 18 سنة لما ابوه و امه اتطلقوا. مستريحش مع جوز امه.
راح قعد مع ابوه و نادية مرات ابوه رحبت.. مرات ابوه كان عندها بنت اكبر من سامح بسنتين إسمها دعاء. نادية كانت خايفة علي بنتها من سامح و اعترفت بخوفها لواحدة صاحبتها و صاحبتها ضحكت و اقترحت عليها موضع رضاعة الكبير….. يعني ترضع سامح و كدة يبقي اخو دعاء…
طبعا نادية رفضت الفكرة بس بعد كام يوم دخلت اوضة سامح تنضفها لقيته نايم و بتاعه واقف. طلعت من الوضة و اتصلت تاني بصاحبتها..
نادية: الو.. ايوة يا بنتي مش عارفة اتصرف. دخلت ع الواد لقيته نايم و بتاعه واقف شمروخ. و خايفة ع البت دعاء
صاحبتها : هاهاهاها.. بتاعه واقف و مش عاوزة تخليه ابنك في الرضاعة… طيب يا هبلة خليه بقي لغاية ما يحبل البت بنتك
نادية : ارضعه ازاي و هو شحط كدة مش عارفة.. عموما لما ييجي ابوه هتكلم معاه.
و فعلا نادية راحت فاتحة الموضوع مع ابوه. و المفاجأة ان ابوه وافق و قال لها سامح إبنك طبيعي و لو ده يخليكي تطمني.. مفيش مشكلة.. بس اقنعي انتي سامح و خرجيني من الموضوع ده….
تاني يوم دخلت نادية اوضة سامح و شافت نفس الوضع. راحت خارجة و خبطت ع الباب تصحيه. تصحي سامح و قالت له تعالي نتكلم و انت بتفطر.
و فعلا قعد يفطر..
سامح : اومال فين دعاء يا طنط
نادية : راحت عند خالتها يومين
سامح: ايوة صح دي كانت قايلة… خير يا طنط كنت بتقولي هنتكلم.
نادية : سمعت عن موضوع ارضاع الكبير يا سامح؟
سامح بإستغراب : اه طبعاً بس مش مقتنع.
نادية : طيب بص… لو انا رضعتك مش دعاء تبقي اختك؟
سامح : طب ما هي اختي
نادية : طيب ريحني و هرضعك كذا مرة و بكدة تبقي اختك بجد..
سامح بإنفعال : اللي تشوفيه يا طنط. عن اذنك هدخل اوضتي شوية
نادية : ماشي و انا هدخل المطبخ و لما اخلص هجيلك نبدأ اول جرعة.
دخل سامح اوضته و هو متضايق و دخل ع النت يبحث في قصة الرضاعة… و لقي مواقع كتير بتتكلم ع الموضوع و لقي برضه مواقع سكس فيها كليبات سكس رضاعة. دخل موقع منهم و اتفرج و هو مشدود و بتاعه وقف و طلع زبره يضرب عشرة و فجأة نادية دخلت عليه.. شافت الوضع ده.. راحت صارخة و جريت من الاوضة… سامح جري وراها و يفهمها.
سامح: يا طنط اولا انا اسف بس كان لازم تخبطي. و ثانيا صدقيني انا دخلت ابحث عن الموضوع اللي كلمتيني فيه و لقيت الفيديوهات دي و غصب عني اتشديت. قلت اريح نفسي علشان لما بتشد لحس بألم فظيع.
نادية: خلاص يا سامح بس ماتتفرجش تاني علي القرف ده و بعدين وجع إيه اللي بتحسه
سامح بكسوف : وجع يا طنط و خلاص.
نادية بإبتسامة : احنا نجوزك بقي احسن… يلا تعالي بقي حط راسك علي حجري.
و فعلا سامح نام و حاطط راسه علي حجرها. نادية طلعت فردة بزها و دخلت الحلمة في بوقه. سامح قعد يرضع و يسحب بس مفيش لبن نازل. راح ماسك بزها يعصره و يعضعض الحلمة و بيبص عليها لقاها مغمضة عينها و ساكتة. رايح قايل لها مفيش لبن يا طنط.. هنعمل ايه. و كمل عضعضة في الحلمة و بتاعه وقف تاني و كان باين قوي.
نادية فتحت عينها و اول نظرة منها كانت علي بتاعه.. راحت زقاه و قالت له بعصبية و ارتباك تعالي نبحث في النت و نشوف ممكن نخلي اللبن بنزل ازاي.
دخلوا اوضة سامح و فتح اللاب و بدأ يبحث و لقي ان فيه غذاء و ادوية تزود اللبن و بيتعمل معاها تمارين.. و بسرعة نزل سامح جاب نوع دواء يزود اللبن في الصدر. و دخلوا تاني ع النت يشوفو التمارين.
لقوا فيديو تمارين تدليك البزاز و الحلمات بطريقة معينة.
سامح: شوفي الفيديو ده يا طنط
نادية: ايه الإحراج ده. دا انا لازم اخلي ابوك يعمل معايا التمرين ده لاني هقلع من فوق خالص
سامح: هو بابا اللي هيرضع هاهاهاها. ما تكسفنيش مع بابا…
نادية : طب غمض عينك لغاية ما اكشف صدري و اعمل التمرين.
نادية قلعت السوتيان و سامح فتح عينه. لف ورا نادية و حط ايده علي بزازها و بدأ يمشي ايده بالراحة من فوق لتحت و هو طالع بإيده لفوق يملا كف ايده ببزها الكبير…. كانو واقفين قدام المرايا.. سامح لاحظ انها غمضت عينها. و صوت نفسها عالي و بيترعش.
نادية : مش قادرة اقف يا سامح عاوز اقعد.
سامح همس في ودنها : مش هينفع يا طنط التمرين لازم و احنا واقفين.. اقولك.. ريحي ضهرك علي صدري و بدأ يفرك حلمة بزازها.
نادية رجعت بضهرها علي صدره. و نفسها عالي قوي و بيترعش اكتر
سامح: اعصرهم قوي يا طنط؟
نادية لزقت نفسها من ورا لغاية ما فلقة طيزها بقت شافطة زبره. سامح بدأ يحرك جسمه من وراها و هو بيدعك بزازها و كل ما يتحرك زبره بلعب في فلقة طيزها. سامح راح يوشوشها في ودنها و لازق شفايفه في ودنها.. حلو التمرين يا طنط… ناديه قالت ااااااه بس خلص احسن تعبت.. سامح بقي مشدود ع الاخر. زنق بتاعه اكتر…. ايد واحدة بتحسس و تعصر بزازها و الايد التانية نزل بيها علي بطنها و سوتها و طرف صوابعه لامسة كسها من ع البنطلون اللي لابساه و يزقها عليها فزبره يغوص اكتر في طيزها. يضغط لغاية ما صرخ صرخة جامدة.. نادية فاقت و فتحت عينها.. لقيته بيبعد عنها و حاطط ايده علي زبره و بيتألم.
نادية : ايه اللي حصل يا سامح و مالك فيه ايه. شيل ايدك وريني في ايه
سامح شال ايده و نادية شافت بنطلونه مبلول زي ما يكون عامل حمام
نادية : ايه ده انت عملت حمام؟
سامح : حمام ايه لأ طبعا
نادية : انت تقصد…..؟ كل ده؟ و بعدين هو انت اتشديت عليا؟ دا انا مرات ابوك.. يعني امك… ينفع كدة.. انا بحد زعلانة منك….
نادية خرجت من الوضة بسرعة و هي بتلبس تاني ملابسها و سامح قاعد ساكت و باصص علي اللاب توب بيفكر و هو بقول لنفسه انا لقيت كنز لا يمكن اخسره